حديث ساعة الاجابة يوم الجمعة
في يوم الجمعة ساعة لاستجابة الدعاء لا يوافق ها العبد المسلم إلا وحق ق الله مراد ه وقد ورد عن نبي نا الكريم عليه الصلاة والسلام أنه قال.
حديث ساعة الاجابة يوم الجمعة. شرح مئة حديث 14 ١٤ عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال. ساعة الاستجابة يوم الجمعة. فتذاكروا الساعة التي في يوم الجمعة فتفرقوا ولم يختلفوا أنها آخر ساعة من يوم الجمعة. ما رواه أحمد في مسنده من حديث أبي سعيد وأبي هريرة أن النبي قال.
إ ن ف ي ال ج م ع ة ل س اع ة ل ا ي و اف ق ه ا ع ب د. يوم الج م عة اثنتا. الرجاء الإجابة أسال الله أن يقويكم. وعندي أن ساعة الصلاة ساعة ترجى فيها الإ جابة أيض ا فكلاهما ساعة إجابة وإن كانت الساعة المخصوصة هي آخ ر ساعة بعد العصر فهي ساعة معينة من اليوم لا تتقدم ولا تتأخر وأما ساعة الصلاة.
اختلف العلماء في تحديد ساعة الإجابة يوم الجمعة على أقول كثيرة وأقوى هذه الأقوال من حيث الأدلة. أنها الساعة التي بين أذان الجمعة وانقضاء الصلاة وكذا الساعة التي بعد العصر إلى أن تغرب الشمس ولكل. وحجة هذا القول. في يوم الجمعة ساعة لا يوافقها مسلم وهو قائم يصلي يسأل الله خير ا إلا أعطاه.
أنها بعد العصر إلى غروب الشمس في حق من جلس ينتظر صلاة المغرب سواء كان في المسجد أو في بيته يدعو ربه وسواء كان رجلا أو امرأة فهو حري بالإجابة لكن ليس للرجل أن. أرجى الساعات للإجابة وهو ما بين أن يجلس الإمام على المنبر إلى أن تقوم الصلاة وما بين صلاة العصر إلى غ روب الش مس. أرجح الأقوال في ساعة الإجابة يوم الجمعة قولان. إن يوم الجمعة يوم فضيل فيه ساعة ي ستجاب فيها الدعاء وي ستحب للمسلم أن يكثر من الدعاء في هذا اليوم ولا يوجد تخصيص لأدعية وأذكار في الجمعة وليلتها إلا ما أمر به النبي صلى الله عليه وسلم بالإكثار من.
والنسائي 1430 من حديث أ ب ي. في يوم الجمعة ساعة لا يوافقها مسلم وهو قائم يصلي. إن في الجمعة ساعة لا يوافقها عبد مسلم يسأل الله فيها خيرا إلا أعطاه إياه وهي بعد العصر وروى أبو داود.